الدورة الشهرية الطبيعي الغير طبيعي في 12:04 م ليست هناك تعليقات: الدورة الشهرية الأمور الطبيعية وغير الطبيعيةيمكن أن توضح دورة حيضك الكثير عن صحتك. افهمي كيفية البدء في متابعة دورة حيضك وما تفعلينه في حالات عدم الانتظام.هل تعرفين متى بدأت آخر دورة شهرية لديك أو المدة التي استغرقتها؟ إذا كانت الإجابة لا، فربما حان الوقت للبدء في الاهتمام.قد يساعدكِ تتبع دوراتك الشهرية على فهم ما هو الطبيعي بالنسبة لكِ وموعد التبويض وتحديد التغيرات المهمة، — مثل دورة شهرية فائتة أو التعرض لنزيف حيضي غير متوقع. ورغم أن حالات عدم انتظام الدورة الشهرية لا تكون خطيرة عادة، فقد يكون ذلك إشارة إلى حدوث مشاكل صحية في بعض الأحيان.ما هي الدورة الشهرية؟تعتبر الدورة الشهرية سلسلة شهرية من التغييرات التي يمر بها جسم المرأة للإعداد لاحتمالية الحمل. في كل شهر، يُخرج المبيض بويضة واحدة — تعرف هذه العملية بالإباضة. وفي نفس الوقت، تُحضر التغييرات الهرمونية الرحم للحمل. في حالة حدوث عملية الإباضة وعدم تلقيح البويضة، فإن بطانة الرحم التي تكونت تخرج من خلال المهبل. هذه هي فترة الطمث.ما الطبيعي؟تختلف الدورة الشهرية، التي يتم حسابها من أول يوم في دورة واحدة إلى أول يوم في الدورة التالية، من امرأة إلى أخرى. فقد يحدث تدفق دم الحيض كل 21 إلى 35 يومًا ويستمر يومين إلى سبعة أيام. وخلال السنوات القليلة الأولى بعد بدء الحيض، يكون حدوث دورات شهرية لمدة طويلة أمرًا شائعًا. ومع ذلك، تقصر مدة الدورات الشهرية وتصبح أكثر انتظامًا مع تقدم المرأة في العمر.وقد تصبح دوراتك الشهرية منتظمة — بحيث تستغرق نفس المدة كل شهر — أو قد تصبح غير منتظمة بعض الشيء وقد تكون دورتك خفيفة أو شديدة ومؤلمة أو غير مؤلمة وطويلة أو قصيرة، ورغم ذلك فلا تزال تُعتبر طبيعية. وبمعنى أشمل، تعني كلمة "طبيعي" أنه طبيعي بالنسبة لكِ.ضعي في حسبانك أن استخدام أنواع معينة من وسائل منع الحمل مثل حبوب منع الحمل للدورة الممتدة واللولب الرحمي سوف يغير من نظام دورتك الشهرية. فتحدثي مع مقدمة الرعاية الصحية عما تتوقعينه.عندما تقتربين من سن اليأس، ستصبح دورتك غير منتظمة مرة أخرى. وبالرغم من ذلك، وبسبب زيادة مخاطر إصابتك بسرطان عنق الرحم مع تقدمك في السن، استشيري مقدمة الرعاية الصحية بشأن أي نزيف غير معتاد يحدث حول عنق الرحم.كيف يمكنني تتبع دورة الحيض؟لاكتشاف الأمر الطبيعي لكِ، ابدئي في تتبع سجلاً بدورة الحيض لديكِ في أحد التقويمات. ابدئي بتتبع تاريخ البدء كل شهر لعدة أشهر متتالية لتحديد انتظام دوراتِك الشهرية.إذا كان هناك ما يقلِقك فيما يخص دوراتِك الشهرية، فأعدي إذن ملاحظة بما يلي شهريًا:تاريخ الانتهاء. فترة استمرار الدورة الشهرية نموذجيًا؟ هل هي أطول أم أقصر من المعتاد؟الدفق. سجلي ثقل الدفق لديكِ. هل يبدو الدفق أخف أم أثقل من المعتاد؟ كم مرة تحتاجين إلى تغيير وسيلة حمايتِك الصحية؟ هل تعرضت لأي تخثرات دموية؟النزيف غير الطبيعي. هل تعانين من النزيف فيما بين الدورات الشهرية؟الألم. صفي أي ألم مقترن بدورتِك الشهرية. هل يسوء الألم أكثر من المعتاد؟تغييرات أخرى. هل عانيتِ من أي تغييرات في الحالة المزاجية أو السلوك؟ هل حدث أي أمر جديد بالقرب من وقت التغير في دوراتِك الشهرية؟ما الذي يسبب عدم انتظام الدورة الشهرية؟قد يكون لعدم انتظام الدورة الشهرية العديد من الأسباب المختلفة، بما في ذلك:الحمل أو الرضاعة الطبيعية. يمكن أن يكون تفويت دورة شهرية علامة مبكرة على وجود حمل. تؤخر الرضاعة الطبيعية عادةً عودة الحيض بعد الحمل.اضطرابات الأكل أو فقدان الوزن الشديد أو ممارسة التمارين الرياضية بإفراط. يمكن أن تسبب اضطرابات الأكل — مثل فقدان الشهية العصبي — وفقدان الوزن الشديد وزيادة النشاط البدني إعاقة الحيض.متلازمة المبيض المتعدد الكيسات (PCOS). قد تعاني النساء المصابات باضطراب جهاز الغدد الصماء الشائع هذا من عدم انتظام الدورات الشهرية بالإضافة إلى المبايض المتضخمة، التي تحتوي على مجموعات صغيرة من السوائل — تُسمى جريبات — والتي توجد في كل مبيض كما يُلاحظ خلال الفحص بالموجات فوق الصوتية.فشل المبايض المبكر. يشير فشل المبايض المبكر إلى فقدان الوظيفة الطبيعية للمبايض قبل سن 40 عامًا. قد تعاني النساء المصابات بفشل المبايض المبكر — الذي يُعرف أيضًا بقصور المبيض الأساسي — دورات شهرية غير منتظمة أو عرضية لسنوات.مرض التهاب الحوض (PID). قد تسبب هذه العدوى في الأعضاء التناسلية نزف حيض غير منتظم.الأورام الليفية الرحمية. الأورام الليفية الرحمية هي أورام غير سرطانية في الرحم. يمكن أن تسبب الدورات الشهرية الغزيرة والدورات الشهرية طويلة المدة.ما الذي بإمكاني فعله لمنع حدوث اضطرابات الدورة الشهرية؟عند بعض النساء، يساعد تناول حبوب تنظيم النسل في تنظيم الدورة الشهرية. قد يساعد أيضاً علاج أي من المشاكل الأساسية كاضطراب الأكل في تنظيمها. ولكن هناك بعض اضطرابات الدورة الشهرية التي لا يمكن تفاديها.ويجب عليك مراجعة استشاري الرعاية الصحية عند حدوث ما يلي:توقف دورتك الشهرية فجأة لما يزيد على 90 يوماً — ولم تكوني حبلىأصبحت دورتك الشهرية عشوائية بعدما كانت منتظمةاستمرار نزول الدم لأكثر من سبعة أيامنزول الدم بغزارة أكثر من المعتاد أو امتلاء الفوطة الصحية أو السدادة القطنية بالدم كل ساعة أو ساعتينإذا كانت الفترة الزمنية بين الدورة والأخرى تقل عن 21 يوماً أو تزيد على 35 يوماًنزول دم بين الدورات الشهريةالمعاناة من آلام شديدة أثناء الدورة الشهريةالإصابة بحمى مفاجئة والشعور بالإعياء بعد استخدام السدادات القطنيةتذكري أن تتبع دورتك الشهرية يساعدك في معرفة الفرق بين الطبيعي و غير الطبيعي في جسمك. إذا كان لديكِ أي أسئلة أو مخاوف بخصوص دورتك الشهرية، فراجعي استشاري الرعاية الصحية. الدورة الشهرية الأمور الطبيعية وغير الطبيعية يمكن أن توضح دورة حيضك الكثير عن صحتك. افهمي كيفية البدء في متابعة دورة حيضك وما تفعلينه في حا... مُشاهدة المزيد
داء المشعرات - المهبلي في 11:41 ص ليست هناك تعليقات: تعريف بالمرض :عادة ما تكون الفطريات والبكتیريا في توازن في المھبل ، وبالتالي يكون المھبل في حالة سلیمة ، واحیانا يختل توازن الفطرياتوالبكتیريا في المھبل وفي الاغلب يحدث ذلك في فترة الحمل ، وھناك نوعان منه التھاب فطري ناتج عن فطريات الكانديدا ،والتھاب بكتیري ، وداء المشعرات ، فیحدث الالتھاب في المھبل لاسباب عديدة ، فیكون ذلك سبب للازعاج والتوتر النفسي ،ولكن ھناك طرق كثیرة لعلاج التھاب المھبل وخاصة بعمل الدش المھبلي ولكن يحذر من استعمال الدش المھبلي للفتیاتالغیر متزوجات .اعراض التھاب المھبل :انتفاخ في منطقة المھبل .تعدد مرات التبول .نزبف مھبلي خفیف في بعض الحالات .ظھور افرازات رمادية رائحتھا كريھه من المھبل .ھرش وألم وحكة في منطقة المھبل .حرقان وألم اثناء البول .آلام عند ممارسة الجنس .اسباب التھاب المھبل :الحمل .استخدام المواد الكیماوية في تنظیف الملابس .تناول بعض انواع الادوية .الرطوبة والدفء في منطقة المھبل .عدوى وتلوث ينتقل من الشرج الى المھبل .ضعف الجسم والتغذية الغیر جیدة .الوقاية :تجنب العدوى بالابتعاد عن الحمامات العامة .العناية بنظافة الحمامات والنظافة الشخصیة .ارتداء الملابس القطنیة لامتصاص العرق وللتھوية .عدم لبس الملابس الضیقة حول المھبل .تجنب الاحواض والحمامات الساخنة .علاج التھاب المھبل بالاعشاب :الخبیز : تغلى اوراق الخبیز المقطعة في الماء لمدة عشرة دقائق ثم يستخدم كدش مھبلي بعد التبريد والتصفیة مرتین كليوم ، او يشرب كأس بعد الوجبات الثلاث للتخلص من التھاب المھبل .الحماض : يشرب فنجان واحد يومیا من منقوع ملعقة صغیرة من مسحوق جذور النبات في كوب من الماء المغلي لمدة ربعساعة لتطھیر المھبل وتنظیفه من الفطريات والبكتیريا .الثوم : يخلط ملعقة صغیرة من عصیر الثوم والذي يعتبر مضاد حیوي قوي لمقاومة الفطريات والبكتیريا مع اربع ملاعق صغیرةمن الزبادي ويستخدم كدش مھبلي لعلاج التھاب المھبل وذلك مرتین كل يوم .خل التفاح : تخلط ثلاثة اكواب من خل التفاح في مغطس ماء فاتر وتجلس فیه المريضة لمدة ربع ساعة للقضاء على التھابالمھبل ، يشرب كأس من مخلوط ملعقتین من خل التفاح مع ملعقة من العسل يومیا في الصباح .الضرم او اللاوندة : يخلط ملعقتین من اللبن الزبادي مع عدة نقط من زيت اللوندة ويستخدم كدش مھبلي مرة واحدة ، اوتدخل قطنة مبللة بالمخلوط في المھبل لقتل الفطريات والبكتیريا .البابونج : يعمل دش مھبلي من مغلي اربعة ملاعق من ازھار البابونج في لتر من الماء لخمسة دقائق كل اربعة ايام بعدالتبريد والتصفیة .الحوذان المر : يشرب فنجان صباحا ومساءا من منقوع ملعقة صغیرة من مسحوق جذور النبات في كوب ماء مغلي لربعساعة للتخلص من التھاب المھبل .الزوفا : يعمل دش مھبلي من منقوع اجزاء النبات المقطعة في الماء لمدة ربع ساعة بعد التبريد والتصفیة ، او يشرب كأسمن منقوع ملعقة صغیرة من النبات في كأس ماء مغلي لمدة ربع ساعة في الصباح والمساء وذلك بعد تبريه وتصفیته .الخزامى : يعمل دش مھبلي اومغطس من مغلي نبات الخزامي في لتر من الماء لربع ساعة او من الملح الخشن ثم يصفىويضاف الى ماء الدش اوالمغطس لعلاج التھاب المھبل تعريف بالمرض : عادة ما تكون الفطريات والبكتیريا في توازن في المھبل ، وبالتالي يكون المھبل في حالة سلیمة ، واحیانا يختل توازن الفطريات والبكت... مُشاهدة المزيد
تكيسات الكلى في 10:15 ص ليست هناك تعليقات: داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيساتالأعراض والأسبابالتشخيص والعلاجالكلى متعددة الكيسات بالمقارنة مع كُلى سليمةالكلى متعددة الكيساتمرض الكلى متعدد الكيسات (PKD) هو اضطراب وراثي تتطور فيه مجموعات من الكيسات في المقام الأول داخل الكليتين، مما يؤدي إلى تضخم الكلية وفقدان الوظيفة بمرور الوقت. التكيسات هي الأكياس المستديرة غير السرطانية التي تحتوي على السوائل. تختلف التكيسات في الحجم، ويمكن أن تنمو بدرجة كبيرة جدًا. وجود العديد من التكيسات أو التكيسات الكبيرة يمكن أن يلحق الضرر بالكلى.يمكن أن يتسبب مرض الكلى المتعدد الكيسات في ظهور تكيسات في الكبد وفي أماكن أخرى من الجسم. يمكن أن يسبب المرض مضاعفات خطيرة، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والفشل الكلوي.يختلف مرض الكلى متعدد الكيسات (PKD) إلى حد كبير في شدته، ويمكن الوقاية من بعض المضاعفات. قد تساعد التغييرات التي تطرأ على أسلوب الحياة والعلاجات في تقليل الأضرار التي لحقت بكليتك من المضاعفات.الرعاية الخاصة بمرض الكلى متعدد الكيسات في Mayo Clinic (مايو كلينيك)الأعراضيمكن أن تشمل أعراض داء الكلى متعدد الكيسات:ارتفاع ضغط الدمألم في الظهر أو الجانبالصداعشعورًا بالامتلاء في بطنكزيادة حجم بطنك بسبب تضخم الكلىدم في البولحصوات في الكلىالفشل الكلويالتهابات المسالك البولية أو الكلىمتى تزور الطبيبليس من غير المألوف بالنسبة للأشخاص أن يعانوا داء الكلى المتعدد الكيسات لسنوات دون معرفة ذلك.إذا ظهرت بعض علامات وأعراض داء الكلى المتعدد الكيسات، فقم بزيارة الطبيب. إذا كان لديك قريب من الدرجة الأولى- أحد الوالدين أو الأخوات أو الأطفال- يعاني داء الكلى المتعدد الكيسات، فقم بمراجعة طبيبك لمناقشة فحص هذا الاضطراب.الأسبابتُسبب الجينات غير الطبيعية داء الكلى متعددة الكيسات، وهذا يعني أنه في أغلب الحالات، يكون المرض وراثيًا بين أفراد العائلة. ونادرًا ما يحدث طفرة جينية من تلقاء نفسها (عفويّة)، وبذلك كلا الوالدين ليس لديهما جينًا مُحوّرًا.ينجم النوعان الأساسيان من داء الكلى متعددة الكيسات عن عيوب وراثية مختلفة، وهم:داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد (ADPKD). غالبًا ما تتطور علامات داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد وأعراضه بين عمر 30 و40 عامًا. في الماضي، كان يٌسمى هذا النوع بداء الكلى متعددة الكيسات لدى البالغين، ولكن قد يُصاب الأطفال بالاضطراب.إذا كان أحد الوالدين مصابًا بالمرض، فقد ينتقل إلى الأطفال. إذا كان أحد الوالدين مصابًا بداء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد، فإن كل طفل لديه فرصة بنسبة 50% للإصابة بالمرض. يمثل هذا الشكل نسبة قدرها حوالي 90 بالمائة من حالات داء الكلى متعددة الكيسات.داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي المتنحي (ARPKD). ويُعد هذا النوع أقل شيوعًا إلى حد كبير من داء الكلى متعددة الكيسات الصبغي الجسدي السائد (ADPKD). غالبًا ما تظهر العلامات والأعراض بعد الولادة بفترة وجيزة. وأحيانًا، لا تظهر الأعراض حتى مرحلة مبكرة من الطفولة أو في أثناء المراهقة.يجب أن يكون لدى كل من الوالدين جينات غير طبيعية لنقل هذا الشكل من المرض للطفل. إذا كان كلا الوالدين يحملان جينًا لهذا الاضطراب، فإن كل طفل لديه فرصة بنسبة 25% للإصابة بالمرض.المضاعفاتتشمل المضاعفات المرتبطة بمرض الكلى متعدد الكيسات ما يلي:ارتفاع ضغط الدم. ارتفاع ضغط الدم هو أحد المضاعفات الشائعة لمرض الكلى متعدد الكيسات. ويمكن أن يسبب ارتفاع ضغط الدم، إذا تُرك بدون علاج، مزيدًا من التلف بالكلى وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.قصور في وظائف الكُلَى. القصور المتقدم في وظائف الكُلَى هو واحد من أخطر مضاعفات مرض الكلى متعدد الكيسات. وما يقرب من نصف المصابين بهذا المرض يعانون من الفشل الكلوي عن بلوغ سن 60 عامًا.وقد يؤثر مرض الكلى المتعدد الكيسات (PKD) على قدرة كليتيك على توقف تراكم الفضلات إلى مستويات سامة، وهي الحالة التي يُطلق عليها "اليُورِيميَا" (تَبَوْلُنُ الدَّم). ومع تفاقم خطورة المرض، قد يؤدي ذلك إلى المرحلة الأخيرة من فشل الكلى (الفشل الكلوي)، الأمر الذي يتطلب إجراء غسيل الكلى بصورة مستمرة أو إجراء عملية لزرع الكلى لإطالة حياتك.مضاعفات الحمل. ينجح الحمل بالنسبة لمعظم النساء اللواتي يعانين من مرض الكلى متعدد الكيسات. لكن في بعض الحالات، قد تصاب النساء باضطرابات تهدد حياتهن يُطلق عليها مقدمات الارتعاج. وتلك النساء هن أكثر عرضة لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم قبل الحمل.نمو التكيسات في الكبد. تزداد احتمالية الإصابة بتكيسات الكبد لهؤلاء الأشخاص الذين يعانون من داءُ الكُلَى متعددة الكيسات مع تقدم العمر. في حين أن الرجال والنساء على حد سواء قد يصابوا بتكيسات، وغالبا ما تصاب النساء بتكيسات أكبر. حيث قد تساهم الهرمونات الأنثوية في نمو التكيس.نمو تمدد الأوعية الدموية في المخ. قد يسبب انتفاخ مثل البالون داخل الأوعية الدموية (تمدد الأوعية الدموية) في المخ نزيفًا في المخ في حال التمزق. يعاني الأفراد المصابون بداء الكلى متعدد الكيسات من ارتفاع خطر الإصابة بتمدد الأوعية الدموية. والأشخاص ذوي تاريخ عائلي بالإصابة بمرض تمدد الأوعية الدموية أعلى خطورة بالإصابة بهذا المرض.اضطرابات صمام القلب. هناك ما يصل إلى فرد في كل أربعة أفراد بالغين يعانون من داء الكلى متعددة الكيسات يصابون بتدلي الصمام التاجي. وعندما يحدث ذلك، لن يعد الصمام يغلق بشكل سليم، مما يسمح بتدفق الدم إلى الخلف.مشكلات القولون. قد يحدث ضعفًا أو تنمو الجيوب أو الأكياس في جدار القولون (داء الرتوج) لدى المرضى المصابين بداء الكلى متعددة الكيسات.الألم المزمن. الألم هو أحد الأعراض الشائعة التي يعاني منها الأشخاص المصابون بداء الكلى متعددة الكيسات. ويحدث غالبًا هذا الألم في الجنب أو الظهر. ويمكن أن يكون الألم مصحوبًا أيضًا بالتهاب المسالك البولية وحصى الكلى أو ورم خبيث.الوقايةفي حالة إصابة المرأة بداء الكلى متعددة الكيسات والرغبة في الإنجاب، يمكن أن يساعد الاستشاري الوراثي في تقييم خطر نقل المرض إلى الأبناء.كما يمكن للحفاظ على صحة الكلى قدر المستطاع أن يساعد في الوقاية من بعض المضاعفات للمرض. ومن أهم الطرق لحماية الكلى السيطرة على ضغط الدم.وفيما يلي بعض النصائح للحفاظ على ضغط الدم قيد المراقبة:ينبغي تناول أدوية ضغط الدم وفق وصفة الطبيب وحسب توجيهه.ينبغي تناول نظام غذائي قليل الملح، غني بالفواكه، والخضراوات، والحبوب الكاملة.حافظ على وزن صحي. يمكن سؤال الطبيب عن الوزن المناسب الموافق للحالة الصحية.إذا كنت تدخن، فأقلع عن التدخين.ممارسة التمارين بانتظام. ينبغي العمل على ممارسة التمارين الرياضية المتوسطة لمدة 30 دقيقة في اليوم على الأقل في معظم أيام الأسبوع.ترك تناول الكحوليات. داءُ الكُلَى المُتَعَدِّدَةِ الكيسات الأعراض والأسباب التشخيص والعلاج الكلى متعددة الكيسات بالمقارنة مع كُلى سليمة الكلى متعددة الكيسات مرض ... مُشاهدة المزيد